الخميس، 3 نوفمبر 2011
الخميس، 11 أغسطس 2011
ثورة انتهت ولم تتحق اهدافها:كيف؟ومن المستفيد؟؟
هل ما حدث يوم 25 يناير ثورة او انه اضرابا او مظاهرات عاديه تنتهى فى اى وقت ؟؟؟
ماحدث فى مصر بعد تولى المجلس العسكرى لا يشعرنا بالتغيير بل ويجعلنا نشعر باننا اصبحنا فى موضع اسوأ من ذى قبل
فالضرب والاهانه والاستهجان من المطالبين بالحقوق المشروعه لنا جميعا اصبح امرا عاديا واصبح شىء يعجب المواطنين اللذين اطلقنا عليهم حزب الكنبه كلما نذهب لمسيره سلميه او وقفه احنتجاجيه لن تؤثر على عجله الانتاج نعاقب باشد العقاب والشتئم سواء للبنت او الولد الموجودين فى تللك المواقف فلا تفرقه
والشعب خلاص زهق من المظاهرات وتأكد ان الثورة خلصت بقى وشكرا
قرأت مقال لفورين بوليسى
تساءلت مجلة «فورين بوليسي» الأمريكية عما إذا كان الثوار والناشطون، الذين قادوا تظاهرات الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك، يحتفظون بتأثيرهم حتى الآن، خاصة بعد أن أصبح ميدان التحرير «تحت الاحتلال العسكري» بدلا من أن يكون «رمزا للثورة».
وهذا التساؤل جعلنى اتسائل هل الثورة انتهت بالفعل عند اغلب الشعب المصرى الذى يهتم بقوته يومه حتى ولو بالاهانه والذل
هلى المجلس العسكرى بماطلته لنا وعدم تنفيذ مطالبنا المشروعه جعل الناس تمل مننا وهو المطلوب وتم بالفعل
المجلس العسكرى الان بيضرب فى المتظاهرين فى اى مكان والناس بتبقى فرحانه اووووى وشمتانه يالا خدوا على دماغكوا
واصبحنا كما كنا من قبل قله مندسه بالفعل
ميدان التحرير الذى اسمناه ميدان الشهداء نضرب فيه دائما واصبح مصدرا للخوف والاهانه بدلا ان يكون مصدرا للفخر والكرامه
لماذا يفعل المجلس العسكرى هذا هل انه خلاص البلد بقت بتاعته وهخلص على المندسين دووول وخلاص
والشعب طبعا مع الجيش وهيفرح فينا
هيا ثورتنا اللى العالم كله فخور بيها بقيت عورة وبقى اللى يقول انا شاركت فيها يبقى مش وطنى وربنا يستر فى الايام الجايه
ياترى يا مجلس مخبيلنا ايه تانى ؟؟؟؟
وحكومتنا ملهاش طبعا اى رأى ولا اى فايده بقيت زى (ضل حكومه ولا ضل حيطه)
ماحدث فى مصر بعد تولى المجلس العسكرى لا يشعرنا بالتغيير بل ويجعلنا نشعر باننا اصبحنا فى موضع اسوأ من ذى قبل
فالضرب والاهانه والاستهجان من المطالبين بالحقوق المشروعه لنا جميعا اصبح امرا عاديا واصبح شىء يعجب المواطنين اللذين اطلقنا عليهم حزب الكنبه كلما نذهب لمسيره سلميه او وقفه احنتجاجيه لن تؤثر على عجله الانتاج نعاقب باشد العقاب والشتئم سواء للبنت او الولد الموجودين فى تللك المواقف فلا تفرقه
والشعب خلاص زهق من المظاهرات وتأكد ان الثورة خلصت بقى وشكرا
قرأت مقال لفورين بوليسى
تساءلت مجلة «فورين بوليسي» الأمريكية عما إذا كان الثوار والناشطون، الذين قادوا تظاهرات الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك، يحتفظون بتأثيرهم حتى الآن، خاصة بعد أن أصبح ميدان التحرير «تحت الاحتلال العسكري» بدلا من أن يكون «رمزا للثورة».
وهذا التساؤل جعلنى اتسائل هل الثورة انتهت بالفعل عند اغلب الشعب المصرى الذى يهتم بقوته يومه حتى ولو بالاهانه والذل
هلى المجلس العسكرى بماطلته لنا وعدم تنفيذ مطالبنا المشروعه جعل الناس تمل مننا وهو المطلوب وتم بالفعل
المجلس العسكرى الان بيضرب فى المتظاهرين فى اى مكان والناس بتبقى فرحانه اووووى وشمتانه يالا خدوا على دماغكوا
واصبحنا كما كنا من قبل قله مندسه بالفعل
ميدان التحرير الذى اسمناه ميدان الشهداء نضرب فيه دائما واصبح مصدرا للخوف والاهانه بدلا ان يكون مصدرا للفخر والكرامه
لماذا يفعل المجلس العسكرى هذا هل انه خلاص البلد بقت بتاعته وهخلص على المندسين دووول وخلاص
والشعب طبعا مع الجيش وهيفرح فينا
هيا ثورتنا اللى العالم كله فخور بيها بقيت عورة وبقى اللى يقول انا شاركت فيها يبقى مش وطنى وربنا يستر فى الايام الجايه
ياترى يا مجلس مخبيلنا ايه تانى ؟؟؟؟
وحكومتنا ملهاش طبعا اى رأى ولا اى فايده بقيت زى (ضل حكومه ولا ضل حيطه)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)